«علي أكبر حكمي زاده» من كبار علماء مدينة «قم» لكنه كان ذا نفسية ناقدة ثائرة على ما حولها، فأخذ ينتقد معظم الخرافات و العقائد والأعمال الشيعية الرائجة في بلاده باسم الدين و المذهب.
أحدث برسالته «أسرار ألف عام» هزة كبيرة في الأوساط الدينية، حَدَتْ باثنين من أكابر "علماء الشيعة" في عصره لكتابة ردٍّ عليه، وهما آية الله الخالصي، وآية الله الخميني.
- اخترنا لك من موقع السقيفة:
خيانة الوزير الشيعي علي بن يقطين في عهدهارون الرشيد
وثيقة: كَيْفَ كَانَ مَنْزِلَةُ عَلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَامُ) فِيكُمْ
ظلم الابتداع للذكر والصحابة وآل البيت
(1) الوثنية
الواقع الشيعي يعيش ما هو أسوأ من الشرك، حيث أعادوا عبادة القباب والأضرحة التي حاربها الإسلام واعتبرها من الوثنية .
(2) علم الغيب
الادعاء بأنّ الأئمة يعلمون الغيب معارض للقرآن الذي حكى عن النبي (ص) أنه لا يعلم الغيب ولا يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً .
(3) الولاية التكوينية
يعتقد الشيعة بأنّ الله واحد، لكنهم يوزّعون صفاته الإلهية على البشر (الأئمة الاثني عشر) فيزعمون أنّ الله فوّض إليهم خلق العالم وتدبير شؤونه والتصرف فيه، وهذا أسوأ أنواع الشرك .
(4) دعاء غير الله
تسعين بالمئة من القرآن وتاريخ الإسلام محاربةٌ للشرك الذي هو (طلب الأعمال الإلهية من غير الله بخشوع وتضرُّع) لكن الواقع الشيعي بخلاف ذلك تماماً .
(5) الإمامة
يعتبر المذهب الشيعي أن الإمامة أعظم أركان الدين بعد النبوة، لكننا نجد القرآن الكريم بخلاف ذلك، فهو لم يذكرها ولو بآيةٍ واحدة صريحة !
(6) الخمس
أكثر من 16 رواية تدل على أنّ الإمام قد وهب الخمس لشيعته، لكن رجال الدين الشيعة ما زالوا يأخذونه من الناس، فإذا كان صاحب الحق قد تنازل عن حقه، فكيف لا يتنازل عنه من ليس صاحب الحق ؟!